- “طوبى لمن اخترته وقبلته يا رب ليسكن فى ديارك إلى الله الأبد”.
- عند فراق أحبائنا نحزن ونبكى، ولكن حزن المؤمن يختلف عن حزن الخاطئ، لأن المؤمنله رجاء مبارك مرتبط بمجئ الرب يسوت ثانية لاختطافها، أما ااخاطئ فلا رجاء له.
- وإن كان الموت بالنسبة للخاطئ مرعب ومخيف لكنه بالنسبة للمؤمن هو مجرد رقاد،كما قال الرب عندما مات لعازر “حبيبنا ربما نام”.
آيات من الكتاب المقدس عن تعزيات الموت
"مَعَ الْمَسِيحِ، ذَاكَ أَفْضَلُ جِدًّا." (رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي 1: 23)
التسميات :
آيات من الكتاب المقدس